هذه التدوينة، ليست سوى سطور قليلة، عساها أن تصل، للنصف الأعظم من المجتمع، للنساء. لكل امرأة وجدت أنّ طموحها يتعدّى سقف العادات والتقاليد و نظرة مجتمعها، لكل امرأة حاولت السير لكن عيناها معصوبتان، لكل امرأة وجدت أنّ ماتريد أكبر مما خُطط لها، ورأت أنّ العالم يخاف من أن تمضي فتغدو أفضل منه، لكل امرأة شعرت بأنّها تملك الكثير لكن الفرص تتطاير لأنها لا تستطيع اللحاق بها من دون إرادتها.
وكأنمّا العالم يحدد معيشتك تبعًا لما تملك من أعضاء.
لكل امرأة مرّت بما مرّت، لا تستسلمي.
قاومي، حاولي، فكري، اعملي، وجربي كل الطرق، والوسائل، وماتملكينه في هذه اللحظة، وتذكري لعلّ الله يحدث أمرًا.
المهم أن تناضلي، أرجوك ناضلي.
شــغــف
/ جانفي 18, 2018فعلاً ، السعي للنجاح في المجتمعات المتخلفة أحد أصعب وأقسى أشكال النّضال.
Shukran
/ جانفي 18, 2018جمييييييل 👍👍 مع انها بضع سطور الا انها تحمل معنى عظيييم ☹💛💛💛 وكلمة ناضلي لفتت نظري اختيار جمييل 😌💕💕💕👍
Bashayr
/ جانفي 19, 2018أؤمن بقوة إرادة المرأة في حصولها على ماتريد
حمزة
/ جانفي 21, 2018“للنصف الأعظم من المجتمع” ..
حقًا هي الأعظم حين تناضل في سبيل رفعتها ورفعة أبناءها وبناتها ،، وصدق حافظ إبراهيم حين قال:
“الأم مدرسة إذا أعددتها ** أعددت شعبا طيب الأعراقِ” . ✨💘