أهلًا..
متى تستطيع التأقلم؟ أو التأكد من شعورك تجاه بعض القرارات؟ حياتك، أمورك والخطة القادمة؟ غيرت مجالي الوظيفي مؤخرًا. وبدأنا حلقة جديدة من التجارب المختلفة.
هنا قائمة بما يخص الخوض في المغامرات الجديدة، مالذي يمكن أن نجنيه من خوض كل هذا؟ الكثير وقد يختلف ذلك من شخص لآخر لكن المهم وما أحبّ أن أذكر فيه نفسي باستمرار هو الآتي:
– أنت لست في محطة توقف، يوجد الكثير لتعلمه هنا وهناك.
– استمتع بالرحلة، حاول. كل هذه الأيام ستمضي بحلوها ومرّها.
– دوّن كل مايثيرك واقرأه، بعض الأمور أبسط بكثير مما نتوقع، لكننا في وسط الزحام ننسى ذلك.
– بمناسبة وسط الزحام، لا تنسّ نفسك أبدًا. إيّاك، وقتك الخاص، رياضتك، عاداتك واهتماماتك وأكلك.
قراءاتي هذا الشهر كلها عن طريق الكندل! الحمد لله على نعمة التكنولوجيا. أحاول التركيز أكثر في القراءة خلال هذه الفترة، أكثر من التدوين أو غيره. لكنني أحاول إضافة بعض الكتب باستمرار في وسائل التواصل بشكل يومي تقريبًا.
لمن طلب كتب إنجليزية بلغة بسيطة، أجمع لكم الكتب في هايلايت لتسهيل الوصول.
دمتم بخير!