أهلًا أهلًا
وكما أتمنى للجميع أن يكون شهركم الماضي سعيدًا والقادم أفضل، هنا تدوينة فبراير لـ 2018! شهر القفز خارج منطقة الراحة ربما.
مهما بدت لكم منطقة الراحة دافئة، فشعور مابعد القفز منعش، رغم أن الأمور قد تكون ثقيلة عليك نوعًا ما، وقد تستصعب الفكرة أيضًا، لكن النتائج تحسّن من كل ذلك. أمر آخر أودّ أن أضيفه، لا بأس من القفز خارج هذه المنطقة لمساعدة الآخرين، وإن كان بدون مقابل.
صورة التدوينة، هي لفتة بسيطة لأن نعيش اللحظة، لألا ننغمس فيما نقوم به فنعده أمر روتيني وننسى أننا نحبه ونستمتع به.