تأملات في التعاطف مع الذات

أهلًا وسهلًا،

هذه تدوينة للتأملات، هي لي لاحقًا، وربما تخاطب شيئًا ما بداخلك.

(المزيد…)

حديث نفس

أهلًا وسهلًا،

كيف الحال؟

أكتب اليوم تدوينة مختلفة، أعتقد مرّ وقت طويل منذ أن كتبت بمثلها. أكتب رغم أنني مؤجلة عدة تدوينات لمزاج أفضل، ووضع مثلما يُقال “أروق!”.

(المزيد…)

٢٠٢٣: يوم الميلاد

أهلًا وسهلًا بالجميع، كيف حالكم؟ 

هنا تدوينة يوم الميلاد، أحب ديسمبر وأحب يوم ميلادي أحب فكرة أن أتفكر فيما أنا عليه اليوم في ما كنت عليه بالأمس وكيف تغيرت الأولويات وتجددت أهداف واختلفت أمور كثيرة.

(المزيد…)

يوم الميلاد

ترددت كثيرًا قبل كتابة هذه التدوينة، لأن عليّ كتابة تدوينة نوفمبر ولا أملك الوقت الكافي لها. ولأنني لا أعلم كيف سيكون مجرى التدوينة ككل. ولأنّ هناك أسباب صغيرة كثيرة لا داعي لذكرها. والسبب الذي دعاني من جديد للكتابة هو أنني أنهيت مهامي وخرجت للبلكونة والطقس معتدل يميل للبرودة، وقررت أن أقضي بعض الوقت هنا، فلم لا نكتب؟ : )

(المزيد…)

استعادة ضبط المصنع : )

meditation

أهلًا من جديد،

كيف تبدو الأيام معكم؟

لقد مضى وقت طويل منذ أن كتبت هنا، وليس على العادة. توقفت منذ أشهر قليلة عن أقصوصاتي الشهرية والتي بدأتها منذ أربع سنين تقريبًا بمارس، وألهمت الكثير من المدوّنات لمشاركة أبرز مايحدث خلال شهرهم. أراها عمومًا من أكثر طرق التدوين البسيطة والمليئة بنفس الوقت. والعودة لها قريبًا بإذن الله.

(المزيد…)

أنتِ حلوة بس!

women

صباح النور بتوقيتي، الطقس بدأ بالتحسّن في هذه البقعة من الأرض.

 

كيف الحال يارفاق؟

تبدو الحياة بمنظور مختلف دائمًا في مجتمع النساء، أحكام كثيرة تسقط عليك لكل حركة ونظرة ولبس. مع ذلك دائمًا ما أقول مادام مجتمعك الصغير يحتويك جيدًا فأنت بوضعٍ أفضل من الكثير.

(المزيد…)

لأن القوة لا تلغي الشعور

lifetough.jpg

ليست الحياة على موقف واحد، وحياتنا تبنى على خبرات لامنتهية، من الجيد إلى السيء، ومن أكثر الأمور رأيناها مذهلة، لأسوأ الأمور التي اعتقدنا أنها ستهزمنا، لكننا في آخر الأمر مضينا، لأن الله لا يكلف نفسًا إلا وسعها. وبين هذا وذاك، أصبحنا نعمل جاهدين لنصل لما نحبّ، آملين أن نتجنب المتاعب، و إن صدفت تذكرنا ماقد مضى وهمسنا هذا الأمر سيمضي!

أن تسعى جاهدًا لأن تكون مستقلًا قويًا ومعتمدًا على ذاتك، لا يعني بالضرورة أن تقسو عليها وتجلدها. لا أعرف لماذا حتى في سيناريوهات القصص/كتب/أفلام، يبدو لنا القوي “منكسرًا” لأنه تعرّض لخيبة أو فشل في تجربة أو حتى مرض مرضًا شديدًا.

لماذا تُربط القوة في أذهاننا بشكل قاسي ومرعب وخالي من الإنسانية، وكأنّ على الأقوياء التخلي عن عواطفهم ونبذها، رغم أننا في منتهى الأمر بشر، تحكمنا التجارب والعواطف والمنطق في أي أمر. ومهما ملنا للحيادية إلا أننا لا نتجرد من هذا المزيج الطبيعي، والذي يدفعنا لاتخاذ قرارات بشكل متكامل مبني على خبرة وشعور وحجج.

(المزيد…)

العيش بلا سقف

IMG_2841.jpg

لأنني فعلًا من محبين الأماكن المفتوحة دائمًا، الهواء حقيقي، الشجر، وحتى الطيور في السماء، الغيوم، لون الشمس أو ظلمة الليل ليتلألأ القمر. أحيانًا، حتى أضواء المدينة في وقتٍ متأخر تحمل شعور أيضًا. فقد يكون العيش بدون سقف نوعٍ من المغامرة الحُلوة إن كان اختياريًا متى ما أردت.

.

كنت أحورّ الموضوع للعيش بلا سقفٍ حقيقي، رغم أنّ ماخطر على بالي هو العيش بلا سقف توقعات. هل يمكننا العيش بدون توقعات فعلًا؟

.

(المزيد…)

في معنى: أن نعيش

IMG_2422.jpg

تدوينة قصيرة، أقرب ما تكون لفكرة بسيطة أشاركها هنا، كجزء أيضًا من حديث النفس.

نمرّ بتجارب كثير و نصادف أمور قد لا نتوقعها، ومهما بدأت نتائجها رائعة فيما بعد ومهما أصبحنا ممتنين لما نحن عليه، فإنه يصعب علينا كثيرًا وقتها أن نعتبرّ أن ما يحدث معنا في ذلك الوضع هو أمر جيد. ورغم اتساع التجارب واختلافها.

(المزيد…)

متى سأعيش اللحظة؟

7603367038_5a96fc2c5c_b.jpg
.
.
مرحبا يا أصحاب…
هل أرّقكم التساؤل يومًا ما؟ هل بقيتم تفكرون باستمرار بطرق مختلفة ومتشابهة لا تنتهي؟ هنا في هذه التدوينة : حديث يتضمن تساؤل .. أو قد يكون مجرّد حديث نفس.
قبل البدء: هل تسائلت يومًا قائلًا “متى سأعيش اللحظة؟”
.
.
.
نحن اليوم نعيش في عالم تنافسي للغاية ، كما ترى أو فوق ما تتصور ، لا يسعنا التوقف عن فعل شيء أو كل شيء و كأنّ هناك شخص ما يلاحقنا باستمرار بنهم ، يأكل هذا التنافس المستتب من أرواحنا كثيرًا سواءً لاحظنا ذلك أم لم نلحظ .
.
.
نعيش كثيرًا لننسى اللحظة ، إما لأننا نستغرق في فعل الكثير أو لأننا نسعى لتوثيق الكثير، ظنًا منّا بأننا يومًا ما جراء عملنا اللامتوقف اليوم سوف نرى النور وسوف نعمل بكمية أقل و بهدوء أكثر و بحياة أكثر بطئًا ، و كل هذا وهم.

(المزيد…)

  • الأرشيف

  • مدوّنات أخرى

  • Goodreads