مرحبا!
.
التدوينة الـ100 تطل عليكم، ممتنة لكل من مرّ/نشر/قرأ تدوينة من هنا.
.
في زحام الإجازة بدأ و بالنسبة لي فقد كان في وسط العمل، لم تكن الإجازة هذه المرة لما أريد فعله، بل للاجتماعات التي افتقدتها بيناير نوعًا ما.
.
عمومًا شاركت بملتقى التسكين للجامعة هذه المرة، للتحدث عن التخصص للمستجدات و يبدو لي أنها كانت تجربة لطيفة، وخلال أول أسبوعين عمومًا كنّا كفريق تطوعي نعمل في الكلية لحملة تبادل الكتب الدراسية والتي على صعيد شخصي تعتبر تجربة رائعة و فريدة من نوعها.
.
خلال أول أسبوعين هذه قمت بكل مالم أقم به بالإجازة شاهدت أفلام مختلفة بجنسيات كثيرة ومنوعة، وهذا يدعو لبهجة تكفيني فيما بعد وسط الزحام.
.
الطقس كان رائعًا حاولت استغلاله بالذهاب إلى الشاطئ قدر الإمكان وهذا يعني مزاج مذهل طوال الوقت، و إن كانت مشاعر هذه المرحلة بالنسبة لي غريبة و يصعب عليّ تحديدها. إلا أنني سآمل خيرًا عسى أن يأتي به الله.
.
بدأنا بلقاءات نادي القراءة أيضًا، و إن كان وقتها لهذا الفصل الدراسي لم يناسب الجميع، إلا أنني أتمنى أن تدوم اجتماعاته، من الممتع أن ترى وجهات نظر مختلفة دائمًا ومدى التقبّل فيما بينهم.
.
حسنًا جربت أن أقوم بالشواء بدون أي مساعدة إطلاقًا، إلى حين أنهيت المجموعة الأولى على الأقل وهو على عكس العادة أمر جديد. و بما أننا في سيرة الطعام، ابتكرت قهوة جديدة تتناسب مع الجو الحالي، و أخيرًا استطعت عمل حركة قلب البيض بالمقلاة بدون أي خطأ، الأمر الذي آسرني منذ كنت طفلة. وختمت تجارب هذا الشهر بصنع Bath bombs منزلية أيضًا.
.
امتنانات الشهر التي أحبّ مشاركتها يوميًا بقناتي كانت تعود للأشخاص الذين يتذكرون أبسط التفاصيل عنك/ أصحاب النفس في الطبخ/ المزاجات العالية/المشاركة في كل الأنشطة التي لا تحلو من دون مشاركة/ الأيام التي نعدها زاد للأيام الصعبة/ الدعوات التي تهوّن علينا طول المسافات/المطر/ مشاعر ما بعد لقاء الأحبّة/ الطبيعة/الأحداث الغير متوقعة/ الآراء المختلفة التي ترينا منظور آخر للمواضيع/ مشاعر السلام بعد الفوضى و إن كانت معنوية، و أخرى!
.
سأريكم الوثائقي المذهل، هذه أول مرة أشاهد فيها وثائقي من عدة حلقات عن مواضيع مختلفة متعلقة بالأطفال و الأمومة ونحوها -قد أعود للكتابة عنه-:
عدا ذلك هنا قراءات الشهر:
بالنسبة لأول كتاب فإذا لم تكن مهتم بـ دوريس ليسنغ فلن يضيف لك شيء.
.
ثلاثية غرناطة أستطيع القول بإن خابت توقعاتي فيه كثيرًا.
.
فن البساطة جيّد لكنه مشتت عن الهدف الرئيسي الذي بدأت به الكاتبة.
.
و آخرهم أحمد ربي أنه آتاني هدية ولم أقتنيه، بسيط جدًا محتواه أقل من عادي، وقراءة أي مقال عن الموضوع ستكفيك.
ختامًا؛ أتمنى أنّ شهركم كان ملونًا وسعيدًا بقدر ماتحبون
omnia117
/ مارس 1, 2017اعجبتني التدوينة و طريقتك العفوية 🙂
.
/ مارس 1, 2017من لطفك💓
Bashayr
/ مارس 1, 2017اعجبتني ملاحظتك للأحداث خلال الشهر افتقدها بشدة يبدو علي التركيز أكثر على الكتابة وعجبني الوثائقي انه عن الاطفال والامومة خيار جميل من اهتمامي جاري البحث عنه ومشاهدته
ومبارك عليك تدوينتك 100 👍🎈🎈
Bashayr
/ مارس 1, 2017أعجبني ملاحظتك لاحداث الشهر افتقد هذا الأمر بشدة مع نفسي
وأعجبني الوثائقي عن الأطفال والامومة من اهتمامي هذا الموضوع
ومبارك عليك تدوينتك100 🎈🎈👍
.
/ مارس 1, 2017أهلًا بشائر
ممتنة للطفك، مشاهدة ممتعة! قد يتخللها بعض الدموع.
الله يبارك فيك🙊
Zainab
/ مارس 1, 2017تدوينة لطيفة و خفيفة ع النفس
تمنيت انك تكلمتي عن الوثائقي لأني تحمست له
و بالنسبة لثلاثية، ليش خيّب توقعاتك؟ توي شاريته و شكلي برجعه 🌚😂
.
/ مارس 1, 2017أهلًا زينب
أسعدني حديثك <٤
الوثائقي قليل عليه الحديث، لذلك تركته على أمل أن أكتب تدوينة كاملة عنه.
ثلاثية في البداية كان مشوّق لكن بعد ذلك حسيت بالملل في بعض التفاصيل الغير مهمة إطلاقًا في مقابل قفزات بين فقرات لم أفهم الرابط بينها.
الجنس بدا لي وكأنه لبّ هذه الرواية فيما بعد و الموضوع منفّر وبعيد عن الهدف. أيضًا كثرة الجزع و السخط و التعدي يجعلني أفكر فيما كانت تريد إيصاله الكاتبة.
أخيرًا أغلب القصص المذكورة عن النبي صلى الله علبه وسلم وصحباته مغلوطة ولا صحة لها.
ميمونة
/ مارس 3, 2017جميلة التدوينة 🙂
تحمست للوثائقي جدا ، في رابط له ؟
.
/ مارس 4, 2017من ذوقك ميمونة.
للأسف ماعندي علم، شاهدته في نتفلكس
ميمونة الحسياني
/ مارس 4, 2017مبارك لك التدوينة ١٠٠
تدوينة بسيطه وحوت أشياء كثيره
بالنسبه لي تحمست جدا لحديثك عن الفلم أتمنى أن يأتي قريبا
.
/ مارس 4, 2017الله يبارك فيك ميمونة
الوثائقي رائع، حيدهشك كثير 💓
مشـاعل
/ مارس 4, 2017مبارك لك تدوينتك الـ 100 حنان ♥♥
هذا الوثائقي وضعته في قائمة المشاهدة لهذا الشهر وتحمست له أكثر عندما رأيته هنا..
أحببت فكرة الامتنان والتي أرغب بتعويد نفسي عليها.
شكراً لك لمشاركتنا تفاصيل شهرك ♥♥
.
/ مارس 5, 2017يبارك فيك مشاعل💓
إن شاءالله تستمتعي فيه!
الامتنان قررته مع أهداف هذه السنة، لاستشعر نعم المولى أكثر، بالتوفيق فيها.
سعيدة بقراءتكم والله