نوفمبر- ديسمبر ٢١: الختام

أهلًا أهلًا،

تدوينة متأخرة نسبيًا، تمثل حفل الأحداث لهذه الشهرين. الحمدلله من قبل ومن بعد و الحمد لله على كل حال.

(المزيد…)

يوم الميلاد

ترددت كثيرًا قبل كتابة هذه التدوينة، لأن عليّ كتابة تدوينة نوفمبر ولا أملك الوقت الكافي لها. ولأنني لا أعلم كيف سيكون مجرى التدوينة ككل. ولأنّ هناك أسباب صغيرة كثيرة لا داعي لذكرها. والسبب الذي دعاني من جديد للكتابة هو أنني أنهيت مهامي وخرجت للبلكونة والطقس معتدل يميل للبرودة، وقررت أن أقضي بعض الوقت هنا، فلم لا نكتب؟ : )

(المزيد…)

اكتوبر٢١: تأملات

أهلًا أهلًا أهلًا ،

قبل أن أكتب التدوينة، تذكرت اكتوبر الماضي، آخ الحمد لله على نعمه. كان من الفترات التي انقطعت فيها عن وسائل التواصل تمامًا. أستطيع تمامًا تذكر مشاعر كل مرحلة من خلال تدوينات الشهر، هذا أكثر مايدفعني على الاستمرار في ذلك. كل المراحل التي ظننا أننا عالقين فيها ستمر. وكل خير سيأتي بإذن الله : ).

(المزيد…)

سبتمبر٢١: الطريق

image_6483441
أهلًا يارفاق : ) 

كيف تمضي أيامكم؟ أذكركم بمتعة قراءة التدوينة السابقة مع كوب قهوتكم لهذا اليوم smile

(المزيد…)

عشر أشياء

أهلًا من جديد : )

كنت قد بدأت بكتابة بعض نقاط هذه التدوينة منذ فترة، لم أعرف ماذا سأعنونها بالضبط ولم أكن أملك عددًا محددًا من النقاط. هي قائمة بالأمور التي بطريقة ما حسنت من جودة حياتي كثيرًا. باختلاف الفترات التي اكتسبت بعض الأمور فيها، بدأت ممارستها وعودت ذاتي عليها. قررت أن أشارك أبرز عشرة أشياء فقط لسببٍ أستحي أن أشاركه هنا : )

(المزيد…)

أغسطس ٢١: بلا عنوان

أكتب هذه التدوينة بليلة ماطرة، الطقس معتدل ويميل للبرودة، وأشعر أنه يمثّل ما أشعر به بالضبط. أصبحت أفضل مما كنت عليه بكثير، ماذا عنكم يارفاق، كيف تبدو أيامكم؟

(المزيد…)

Toxic Positivity || الإيجابية السامة

أهلًا أهلًا، عنوان طويل لتدوينة أتمنى أن تصل : ).

كيف حالكم يارفاق؟ كيف تبدو أيامكم؟

قبل مايقارب السنة تقريبًا وفي مرحلة البداية مع أزمة كوفيد، وبالصدفة وجدت نفسي أقرأ في عنوان مقالنا اليوم. أعرف أنني إطلاقًا لا أحب طريقة إخفاء المشاعر وتزييفها، وكأنّ شيئًا لم يكن. هذا لا يعني أنني لم أفعل ذلك كثيرًا وللأمر أبعاد كثيرة ومختلفة. لكنني تعلمت على الأقل خلال السنوات الماضية أهمية إدراك شعورنا والاعتراف به واستشعاره بما فيه الكفاية ليمضي، أو على الأقل حتى تبان أبعاده بالنسبة لي.

(المزيد…)

يوليو ٢١: استقرار

أهلًا أهلًا،

كيف تمضي أموركم؟

يوليو شهر العودة ومحاولة استرجاع الهدوء والروتين والنظام. مشاوير وخطط جديدة وتساؤلات متكررة عمّا إن كنا دائمًا سنحمل شيئًا جديدًا نتطلع إليه.

(المزيد…)

٣٦٥ يومًا من التدوين

قبل سنة من تاريخ اليوم، قررت البدء بأشبه مايكون بالتحدي مع الرفيقة مريم، أظن أنّ الموضوع بدأ بإزعاجي لها حول فكرة التدوين والكتابة عمومًا، أليس هذا أفضل تعبير عن الحبّ؟ أن نزعجهم؟ -أمزح بالطبع 

بدأنا بالكتابة بشكل يومي، كنت أشارك ذلك لحدٍ ما، ليس ما أكتب ولكن الاستمرارية عليها، تخلل ذلك فترات طويلة من حذفي لوسائل التواصل جميعها. ولكنني استمريت. أتذكر أنني بعد مدة تجاوزت الست أشهر توقفت ليومين لا أكثر وشعرت بفرق كبير، قد يعود ذلك لنفس الفترة وعواملها آنذاك. كانت الفكرة بالتحديد أن ندوّن حول مشاعرنا وأفكارنا أكثر من أي شيء آخر . كأداة مساعدة لتحليل كل ذلك وإدراك مانمر فيه.

(المزيد…)

يونيو ٢١: وطن

أهلًا أهلًا،

آمل أنّ أيامكم بأطيب حال.

شهر مليء بلقاءات من أحبّ بامتياز، آمل أن يكون دفعة كافية لفترة طويلة. وبالرغم من قضائي وقتًا أطول خارج المنزل إلا أنني أخيرًا عدت للقراءة بشكل أفضل، أخطط للاستمرار بذلك على الأقل إلى أغسطس. هنا قائمة بقراءات الشهر، الوحيد الذي أستطيع التوصية به هو Relationship للرائع آلان دي بوتون.

(المزيد…)
  • الأرشيف

  • Goodreads

  • تحديثات تويتر