أهلًا بالرفاق..
التدوينة المنتظرة وصلت! مرّ ست أشهر وأكثر على تجربتي لجهاز القراءة الرائع Kindle. فكرت كثيرًا في كتابة تجربتي ومشاركتها، لأنني لم أجد ماكنت أبحث عنه قبل شرائي في المصادر العربية.
قبل مايقارب سبع سنين، استعرت الجهاز وقررت تجربته، كانت التجربة أسوأ من كل التوقعات، وللأمانة لم أعرف كيف أستخدمه بالشكل الصحيح حتى، بقي معي قرابة الشهر ولم أستفد منه على الإطلاق. وطبعًا اللون كان مأساة بالنسبة لي وقتها، رغم حماسي الشديد لاقتناءه.